كنت تلك الطفلة البريئة التي تعشق السهر بين قصص الحب والغرام تتصفحها بالوعي والاوعي
وتحفظها عن ظهرغيب فكنت أخال من براءتي كل بطل بتلك القصص هو بطلي وكل معشوقة ومحبوبة هي أنا ..
إلى أن تسارعت خطوات الزمن متسابقة نحو الأمام لاجدني فتاة تعشق بالواقع وتغرم بإنسان.
ليس فقط حبرا على ورق أو مجرد رواية تجذبنا أو قصة قرأناها بيوم ما ..
وجدت حينها قلوبا كثيرة مترامية الأطراف متناثرة هنا وهناك مختلفة الأنواع والأشكال وأنا أشق طريق المراهقة والنضوج بآن واحد لكن لاقلب من بين تلك القلوب كلها لفت إنتباهي وكيف يلفت إتباهي أو نظري قلب ما وأنا التي ولدت بالفطرة على حبه وصار جزاءا لايتجزأ مني ..
ذالك الرجل الذي لم تعرف النساء مثيلا له قط ولم يحدث وأن مر بالتاريخ من هو بشهامته ذالك البطل الذي
لم يشاركه البطولة يوما غيري ..وذالك الكتاب الذي لن يكتبه إلا قلمي وذالك العالم الخرافي الذي لن يعيشه سوانا .وتلك الأنشودة التي لايتقن تلحينها سوى قلبي وذالك الطفل الذي قد تمرن على قبلاتي ..
حبيبي إليك اكتب رسالتي الموجزة هذه فبخضم الرعب والترقب اكتبها لك
فلم تزدني الحياة وساعاتها الا تعلقا بك حتى صرت اقرب مني الى روحي ..
إليك ياأسطورتي وحكايتي مع الأمل ونافذتي على الأحلام وركني البعيد القريب.
إليك دون سواك أسطرها هاهنا وأوقعها ثم ابصم بعد ذالك .
أحبك من قلبي أهديها لك وبمدادي ارسمها لك وبروحي احفظها لك ..
أحبك وعلى دفاتري سأبوح بها ومن نظراتي الخجولة ستعرفها..أحبك . وسبق وأن إعترفت بها لك .
أحبك وأعي تماما ماتعنيه تلك الكلمة لذالك يسعدني دائما تكرارها.... أحبك أحبك .
وأؤمن بالحب وأحبه لكن ليس لدرجة الجنون ولم يخطر ببالي أبدا إنني سوف اصاب بجنونه يوما من الأيام
لأقيم بزاوية من زوايا مستشفياته وأتعاطي حبوبه مدى الحياة..
ولم أصدق يوما أنني سأرتدي تلك التنورة الحمراء والنظارة الحمراء وأحمل وردة حمراء بيد بينما أشعل السيجارة تلوى الأخري باليد الأخرى على الملأ ونحن نترقبك بتوتر أنا وجنوني ووردتى الحمراء.
ولم أضع بالحسبان مطلقا أن أعشق رجلا إلى هذا الحد ليصادر كل ممتلكاتي وخصوصياتي حتى عقلي صادره .!
ألهذا الحد انت متوغل بكينونتي ؟ ألهذا الحد انصهر وامتزج حبك بعروقي ودمي؟ ألهذه الدرجة تفشى غرامك بي ألهذه الدرجة أيضا أصبحت الناهي والامر بمملكة مشاعري .
أعترف مجددا إذن إن كان هذا جنونا أو مرضا فإنني لا أريد أن اشفى منه .
آه كم أعشقك آه ...
فلا شيء يعادل سعادتي بك ولاشيء سيصف جمالك وروعتك .
فأنت الياقوتة التي زرعها القدر بأيامي والمرجانة المنبثقة من خيوط الفجر الأولى معلنة الشروق من أمامي .
لذالك سوف أترك لك بصمة بكل مكان .
حتى ترافقني حيثما كنت .بين السطورسأنقشها وعلى الشواطئ سأرسمها
وبالقرى والأدغال والمدن سوف أصرخ بها .وبجدارقلبي سأصلبها وأوشمها
أيها الأسطورة التي لن تتكرر بحياتي وجمالا وسحرا لايضاهيهما أي جمال أو سحر.
ولتعلم أيضا أنك بداية البداية وألا نهاية وحبي الأول والأخير ..
وتحفظها عن ظهرغيب فكنت أخال من براءتي كل بطل بتلك القصص هو بطلي وكل معشوقة ومحبوبة هي أنا ..
إلى أن تسارعت خطوات الزمن متسابقة نحو الأمام لاجدني فتاة تعشق بالواقع وتغرم بإنسان.
ليس فقط حبرا على ورق أو مجرد رواية تجذبنا أو قصة قرأناها بيوم ما ..
وجدت حينها قلوبا كثيرة مترامية الأطراف متناثرة هنا وهناك مختلفة الأنواع والأشكال وأنا أشق طريق المراهقة والنضوج بآن واحد لكن لاقلب من بين تلك القلوب كلها لفت إنتباهي وكيف يلفت إتباهي أو نظري قلب ما وأنا التي ولدت بالفطرة على حبه وصار جزاءا لايتجزأ مني ..
ذالك الرجل الذي لم تعرف النساء مثيلا له قط ولم يحدث وأن مر بالتاريخ من هو بشهامته ذالك البطل الذي
لم يشاركه البطولة يوما غيري ..وذالك الكتاب الذي لن يكتبه إلا قلمي وذالك العالم الخرافي الذي لن يعيشه سوانا .وتلك الأنشودة التي لايتقن تلحينها سوى قلبي وذالك الطفل الذي قد تمرن على قبلاتي ..
حبيبي إليك اكتب رسالتي الموجزة هذه فبخضم الرعب والترقب اكتبها لك
فلم تزدني الحياة وساعاتها الا تعلقا بك حتى صرت اقرب مني الى روحي ..
إليك ياأسطورتي وحكايتي مع الأمل ونافذتي على الأحلام وركني البعيد القريب.
إليك دون سواك أسطرها هاهنا وأوقعها ثم ابصم بعد ذالك .
أحبك من قلبي أهديها لك وبمدادي ارسمها لك وبروحي احفظها لك ..
أحبك وعلى دفاتري سأبوح بها ومن نظراتي الخجولة ستعرفها..أحبك . وسبق وأن إعترفت بها لك .
أحبك وأعي تماما ماتعنيه تلك الكلمة لذالك يسعدني دائما تكرارها.... أحبك أحبك .
وأؤمن بالحب وأحبه لكن ليس لدرجة الجنون ولم يخطر ببالي أبدا إنني سوف اصاب بجنونه يوما من الأيام
لأقيم بزاوية من زوايا مستشفياته وأتعاطي حبوبه مدى الحياة..
ولم أصدق يوما أنني سأرتدي تلك التنورة الحمراء والنظارة الحمراء وأحمل وردة حمراء بيد بينما أشعل السيجارة تلوى الأخري باليد الأخرى على الملأ ونحن نترقبك بتوتر أنا وجنوني ووردتى الحمراء.
ولم أضع بالحسبان مطلقا أن أعشق رجلا إلى هذا الحد ليصادر كل ممتلكاتي وخصوصياتي حتى عقلي صادره .!
ألهذا الحد انت متوغل بكينونتي ؟ ألهذا الحد انصهر وامتزج حبك بعروقي ودمي؟ ألهذه الدرجة تفشى غرامك بي ألهذه الدرجة أيضا أصبحت الناهي والامر بمملكة مشاعري .
أعترف مجددا إذن إن كان هذا جنونا أو مرضا فإنني لا أريد أن اشفى منه .
آه كم أعشقك آه ...
فلا شيء يعادل سعادتي بك ولاشيء سيصف جمالك وروعتك .
فأنت الياقوتة التي زرعها القدر بأيامي والمرجانة المنبثقة من خيوط الفجر الأولى معلنة الشروق من أمامي .
لذالك سوف أترك لك بصمة بكل مكان .
حتى ترافقني حيثما كنت .بين السطورسأنقشها وعلى الشواطئ سأرسمها
وبالقرى والأدغال والمدن سوف أصرخ بها .وبجدارقلبي سأصلبها وأوشمها
أيها الأسطورة التي لن تتكرر بحياتي وجمالا وسحرا لايضاهيهما أي جمال أو سحر.
ولتعلم أيضا أنك بداية البداية وألا نهاية وحبي الأول والأخير ..
كتبت منذ ايام
الجمعة نوفمبر 27, 2009 6:04 pm من طرف جاسمينm
» البطاقه العائليه للحبيب المحبوب...!!صلوات الله عليه...!! افضل موضوع تراه عيناك
الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:56 am من طرف جاسمينm
» وصف الجنة لابن القيم
الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:53 am من طرف جاسمينm
» أحكام سجود السهو بالصور
الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:50 am من طرف جاسمينm
» طريقة عمل خل التفاح بنفسك فى البيت
الخميس يوليو 23, 2009 8:04 pm من طرف اورتيجا
» ريال مدريد يطالب بلعب مبارياته الموسم المقبل عصر كل أحد
الخميس يوليو 16, 2009 12:53 pm من طرف اورتيجا
» باركر مهاجم جنوب أفريقيا ينضم لتفينتي الهولندي
الخميس يوليو 16, 2009 12:51 pm من طرف اورتيجا
» هليب يهاجم تبديلات جوارديولا و يصفها بأنها تحطم ثقة اللاعبين
الخميس يوليو 16, 2009 12:47 pm من طرف اورتيجا
» بشرى لمرضى سرطان العين
الخميس يوليو 16, 2009 12:35 pm من طرف اورتيجا